الأربعاء، ٣ تشرين الثاني ٢٠١٠

المنتدى العام • مقتطفات من كتاب لا تحزن

منظمة العفو في الجامعات أو برنامج ملثمين من أصحاب الاختصاص في هذا المجال وعرفوه (العنف الطالب) الهجومية أو مقنعة أنماط السلوك وتشمل الإيذاء البدني أو الإيذاء النفسي أو الاستقلال الاقتصادي أو تدمير ممتلكات بعض الطلاب ضد زملائهم أو المعلمين أو التعدي على قوانين الجامعة وممتلكاتها.
كما هو معروف، علينا عددا كبيرا من الجامعات في الأردن بين الجامعات العامة والجامعات الخاصة من وقت لآخر نسمع ونرى أعمال الشغب والعنف في الجامعات، التي كما ذكرت سابقا (العنف الطالب) نظراً لعدة أسباب:
1-التعصب لعرض أي عيوب أو خطأ وليس فهمها للقضايا الأساسية.
2-العشائرية والقبلية التعصب.
3-استخدام بذيئة تحط من قدرها.
4-عدم التكيف والانسجام مع جامعة الحياة والإحساس بالتوحد.
5-الشعور بالكبيت الزائد.
6-الغش في الامتحانات.
7-الغيرة على الفتيات.
مثل هذه الممارسات العدوانية بين الطلبة في الجامعات فيها الطلاب أصبح حطب الوقود الذي يتصل به شارا الأهل والأقارب الخروج على الجدران الخارجية للجامعة وثم لا يمكن السيطرة عليها وأصبحت سيئة تسيء صروح هذه الظاهرة.
فالعنف يولد العنف والعنف في الجامعات والتي تأتي من المسؤولين لا وليس لديهم شعور بالمسؤولية بداية ومنشغلة اختلاق المشاكل وتأجيج بغض النظر عن نتائج هذه الممارسات أن سوف أثر ذلك على مستوى التعليم سلبا على سيتم التراجع عن العملية التعليمية والعمل لطلاب الدراسات العليا وفقا لكمية بدلاً من نوع وبالتالي تؤثر على المجتمع في.
واحد لا تقسيمه المنزل ويدخل ليس مبررا لنا الأردني من وقت لآخر ويظهر العودة مرة أخرى، وسوف يؤدي بنا إلى هدم الاستثمار الوطني في رأس المال البشري، الذي هو جوهر بناء الأمة وتطوير هذه الممارسات السيئة والعيوب ببعض الضرر مباشرة إلى الشعب يعرف بهدوء والوعي والوعي هو جمع مسؤوليتها ووقف هذه الممارسات السيئة وعلينا احترام بعضهما البعض ويلنهافد هيبة سارنا السمة أن الله العلمية في هذا الوطن لأن لدينا بداية سيئة مثل هذه الأفعال.
çáõñçíñå إبراهيم الخطيب
الكاتب والباحث في الشؤون العامة
iksarirah@yahoo.com

إحصائيات: بعث بها çáõñçíñå إبراهيم الخطيب – 30 تشرين الثاني/نوفمبر، 2010 2: 51-ردود 0-المشاهدين 11




View the Original article

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق